الجنس مقابل النقط Peut être amusant pour Quelqu'un



الحملة لاقت إقبالاً كبيراً وتفاجأت كريمة نادر وزميلاتها بالعديد من الشهادات المجهولة المرسلة إلى حسابات ائتلافها، على حد قولها.

أكدت نقابة "الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب" (الذراع النقابي لحزب العدالة والتنمية)، أن الاتفاق المُوقع بين الحكومة عبر وزارة…

نستخدم ملفات تعريف ارتباطية (كوكيز) لتحسين خدمتنا لك. تجد معلومات إضافية حول ذلك في سياسة الخصوصية المتعلقة بنا.

Люди с инвалидностью будут получать компенсацию в размере половины стоимости ОСАГО

من المعلوم أن الرأي العام الوطني في بلادنا أدان بأشد أساليب الإدانة جرم الجنس مقابل النقط ، واستقبحه ، وفي هذه الإدانة دليل على سلامة الحس الديني والأخلاقي في مجتمعنا المحافظ على هويته الإسلامية بالرغم مما تتعرض له من طرف جهات مأجورة تحاول تضليل الرأي العام بأنه في طريق الانسلاخ من هذه الهوية ، والسعي نحو ما يسمى هوية مدنية لا دور للدين معها ولا سلطة له عليها .

تقارير تقرير إخباري: زيارة دي ميستورا للصحراء.. هل تحرك المياه الراكدة؟

مستجدات “شبكة البيتكوين”..الشرطة تحجز أكثر من مليارَي سنتيم بمراكش!

لاتزال قضية "الجنس مقابل النقط" تثير غضباً شعبياً واسعاً في المغرب (صورة رمزية)

وتقول مدافعات عن حقوق المرأة في المغرب بأن العديد من النساء لا يجرؤن على الحديث عن حالات العنف الجنسي التي تعرضن لها أو الإبلاغ عنها، خوفاً من وصمة العار في المجتمع المحافظ.

تقول نادر في حديث للقناة الألمانية الأولى: "إنها مشكلة تتعلق بالمجتمع المغربي الذي يتسم بالتحيز الجنسي. إنه يجيز ويبرر كل ما يفعله الرجال ويلقي بالمسؤولية في كل شيء سيء على النساء، خصوصاً فيما يحدث لهن"، وتضيف نادر: "هناك قوانين، لكن يجب أن تكون في متناول الضحايا، لأن مثل هذه الأشياء (حوادث التحرش) غير موجودة لمجرد وجود أساتذة منحرفين يفعلون أي شيء يريدونه، بل بسبب شعورهم بالإفلات من العقاب". 

ضعف منسوب القيم والأخلاق في أوساط الكثير من الطلبة، الذين يرغبون في الحصول على النقط بأقل الجهود الممكنة، إما عبر ممارسة الغش الجامعي، أو عبر click here الرهان على تقديم الخدمة الجنسية لفائدة بعض الأساتذة مقابل الظفر بالنقط.

ما أبعاد الأزمة؟ وما الذي يجعل المهاجر يدفع آلاف اليورهات للسماسرة؟

الحكومة : تلقينا بارتياح كبير الإشارات القادمة من ألمانيا…

فضيحة كلية سطات وجديد "بنتي مشات تقرا": خمسة ديال الأساتذة الجامعيين مشاو فيها !!!

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *